Friday, June 30, 2006

سياسة قلة الأدب

سأل طفل أباه: ما معنى السياسة؟ فأجابه: لن أخبرك يا بني لأنه صعب عليك في هذا السن لكن دعني أقرب الموضوع لك..
أنا أصرف على البيت لذلك فلنطلق علي اسم الرأسمالية…
وأمك تنظم شؤون البيت لذلك سنطلق عليها اسم الحكومة…
وأنت تحت تصرفها لذلك فسنطلق عليك اسم الشعب…
وأخوك الصغير هو أملنا فسنطلق عليه اسم المستقبل
… أما الخادمة التي عندنا فهي تعيش من ورائنا فسنطلق عليها اسم القوى الكادحة…
اذهب يا بني وفكر عساك تصل إلى نتيجة.. وفي الليل لم يستطع الطفل أن ينام.. فنهض من نومه قلقاً وسمع صوت أخيه الصغير يبكي فذهب إليه فوجده قد بال في حفاظته.. ذهب ليخبر أمه فوجدها غارقة في نوم عميق ولم تستيقظ وتعجب أن والده ليس نائما بجوارها.. ذهب باحثا عن أبيه.. فنظر من ثقب الباب إلى غرفة الخادمة فوجد أبوه معها و (*؟!!!!!!!؟ وفي اليوم التالي قال الولد لأبيه: لقد عرفت يا أبي معنى السياسة.. فقال الوالد: وماذا عرفت؟؟ فقال: عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة تكون الحكومة نائمة في سبات عميق فيصبح الشعب مهملاً تماماً ويصبح المستقبل غارقاً في القذارة
منقول

Tuesday, June 27, 2006

allahom la e3trad .. bas 7'odhom ba2a ya rab!!


" أشاهد في التليفزيون الأمريكيين يقولون لـ "بوش" لا. ولا يحاسبهم أو يسألهم أو يعلق نتيجة امتحاناتهم أو يتربص بهم أحدً" هذا كان تعليق فتاة مصرية تبلغ من العمر 15 عاما، لم ترتكب جرماً في حياتها، سوى أنها عبرت عن رأيها في موضوع تعبير في امتحان اللغة العربية للصف الأول الثانوي، فعاقبتها وزارة التربية والتعليم المصرية أبشع عقاب، حيث تم تجميد نتيجتها وخضعت لجلسة تحقيق استمرت ثلاث ساعات، كما أنها، وكما قال وكيل وزارة التعليم بالدقهلية لوالدها، أصبحت راسبة في كل المواد، بالإضافة إلي حرمانها من دخول الامتحان العام القادم!

محيط ـ هالة الدسوقي

بأي ذنب .... وتروي الطالبة آلاء فرج مجاهد قصتها، لجريدة الوفد قائلة :"جاءت أمامي ورقة الأسئلة، في مادة اللغة العربية، وطلب منا ـ كتلاميذ ـ أن نكتب في موضوع التعبير عن »الصحراء وتعميرها، والفرص التي توفرها الدولة للشباب للعمال بها« وكتبت الصفحتين الأولي والثانية، ما لدي عن ذلك، ثم ذكرت في نهاية الموضوع ـ رأيي ـ عن ضرورة أن نهتم بالإنتاج الزراعي، وتنمية قدراتنا الإنتاجية زراعياً وصناعياً وعلمياً. ثم ختمت الموضوع محذرة من الدولة التي لا تريد لنا التقدم، والتطور، والتواجد القوي (نفسي بلدي تبقي قوية.. فيها حاجة دي؟!) وتسعي ـ بصورة أو بأخرى ـ إلي تعطيل قدراتنا في العمل. وقلت إن وراء ذلك أمريكا، ورئيسها »بوش« وهذا ليس كلامي أنا فقط، فلقد قرأته في الصحف وشاهدته علي الفضائيات". وبعد ذلك ونتيجة هذا التحذير الذي عبرت عنه الطالبة آلاء في موضوع التعبير الخاص بها، انتدبت مديرية التربية والتعليم بالدقهلية عدداً من المحققين للكشف عن سر هذا "الرأي الشنيع" من وجهة نظرهم، وتصف "آلاء" ما حدث لها في التحقيق قائلة: "جلست في حجرة صغيرة بمفردي، ثم جاء ثلاثة محققين، تناوبوا الأسئلة علي. وكانت كلها من نوعية "هل تنتمين إلي تنظيم ما؟ ومن الذي دفعك للهجوم علي أمريكا؟ وما هو رأيك في النظام المصري؟" وتكمل آلاء معلقة :"وأنا لا أفهم نصف الكلام الذي يقال لي، والنصف الآخر لا علاقة لي به". سر الهجوم أما عن سر ما حدث لهذه الطالبة فيوضحه أحد مدرسين مدرسة "شربين" الثانوية للبنات، التي تنتمي إليها آلاء، قائلاً: "تسبب في هذه الأزمة المفتعلة كل من مدرس التصحيح الذي أخذ ورقة الطالبة وذهب بها إلي رئيس الكنترول الذي تلقفها، لأنه بينه وبين والدة الطالبة "خناقة" لكونها وكيلاً إدارياً بالمدرسة .

وأخذ الورقة وذهب بها إلي مدير المدرسة وقال وهلل وأعلن أنه (ضبط) طالبة تفكر، وتقول رأيها وأوعز لمدير المدرسة أن الطالبة تتحدث وتكتب في السياسية، وتهين النظام المصري". ويكمل المدرس حديثة:" وهو بذلك حاول الانتقام من والدتها، وورط المدرسة والإدارة، والوزارة، والنظام المصري كله في جريمة سوف تتناقلها وسائل الإعلام الداخلية، ومنظمات حقوق الإنسان، حيث يتم محاسبة تلميذة، لكونها كتبت رأيها في موضوع تعبير، لم تخرج فيه ـ حسب رأي أساتذة اللغة العربية ـ عن حدود الأدب أو اللياقة. وأضاف أن الذي حدث مع الطالبة آلاء هو قهر، لم نقرأ عنه حتى في القرون الوسطي". مِن أجل مَن ؟ ولو نظرنا للجانب الآخر، حيث جرائم أمريكا ورئيسها جورج بوش، الذي قامت من أجل عيونه الدنيا ولم تقعد، فهي أكثر من أن تعد أو تحصى، منها ما حدث في العراق من قتل أكثر من مليون طفل عراقي بأيدي أمريكية، كما أصيب الآلاف من الأطفال الرضع في العراق بالعمى لقلة الأنسولين، وأكثر من نصف مليون حالة وفاة بالقتل الإشعاعي، بالإضافة إلي حدوث العديد من المذابح الأمريكية ضد المدنيين، وتشهد علي ذلك فضائح التعذيب فى سجن أبو غريب، أما عن أخر جرائمها المعلنة فكانت مذبحة قرية الأسحاقى، التي قتل فيها الجنود الأمريكيين 11 مدنيا عراقيا بدم بارد بينهم عدد من الأطفال. وفي أفغانستان قتل ما لا يقل عن 50.000 أفغاني خلال ثلاثة أشهر فقط، نتيجة القصف الأمريكي، وتسبب حصارهم لأفغانستان في قتل أكثر من 15000 طفل أفغاني. هذا بعض ما قامت به أمريكا، التي استشاطت من أجلها وزارة التعليم بمحافظة الدقهلية في مصر، بعدما نقدتها طالبة في حدود الأدب أو اللياقة، وحدث لها ما حدث، وفي النهاية تتساءل آلاء : هل نحن في عصر حرية وديمقراطية بالفعل ؟ "

Monday, June 26, 2006

being a manager or a leader .. how easy is it ?!!


>Five cannibals (Man eaters) get appointed as programmers in an
>IT company.
>
>During the welcoming ceremony the boss says:
>
>"You're all part of our team now. You can earn good money here,
>and you can go to the company canteen for something to eat.
>So don't trouble the other employees."
>
>The cannibals promised not to trouble the other employees.
>
>Four weeks later the boss returns and says:
>"You're all working very hard,
>and I'm very satisfied with all of you.
>One of our cleaners has disappeared however.
>
>Do any of you know what happened to her?"
>
>The cannibals disowned all knowledge of the missing cleaner.
>
>After the boss had left, the leader of the cannibals says to the
>others,
>
>"Which of you idiots ate the cleaner?"
>
>One of the cannibals raises his hand hesitantly,
>to which the leader of the cannibals says:
>
>"You FOOL! For four weeks we've been eating team leaders,
>managers, and project managers and no one has noticed
>anything, and YOU ate one cleaner and it got noticed.
>
>So hereafter please don't eat a person who is working."
>

Monday, June 19, 2006

أجمل ليالي العمر

الليلة أجمل ليالي العمر.. انتهى حفل الزفاف الجميل، وتوجّهنا سوياً إلى منزلنا الأنيق تحفّنا سعادة شاملة؛ أخيراً تحقق الحلم، وسنبدأ حياتنا معاً. دخلنا إلى الشقة وأغلقت بابها فأحسست بأمان عميق وراحة فيّاضة. نظرت إلى وجه زوجتي المتورّد حياءً، وأمسكت بيديها وأنا أبتسم. جلسنا على الأريكة الوثيرة نتحدث، ونستعيد أحداث الحفل البهيج. فجأة، خيّل إليَّ أن هناك أصواتاً تنبعث من حجرة الصالون. أصخنا السمع، لاشك في الأمر! إنها بالفعل أصوات لأناس يتحدثون! أسرعنا إلى الغرفة، كان بابها مغلقاً ولكن ينبعث من خلفه نور مضاء. فتحت الباب لأجد مشهداً مذهلاً! كان بالغرفة سبعة أشخاص، أربعة رجال أحدهم في ثياب ضابط شرطة وامرأتان يتبادلون الأحاديث، وأمامهم بقايا طعام وشراب.. احتبست أنفاسي من هول المفاجأة ثم تمالكت نفسي وصرخت: من أنتم؟ وماذا تفعلون هنا؟ وكيف دخلتم بيتي؟ رفعوا إليّ وجوهاً جامدة قبل أن يصيح الضابط متهللاً: ألف مبروك يا عريس، ألف مبروك يا عروسة.. لماذا تأخرتم؟ كدنا أن ننام.. - تنامون!! من أنتم سوف أبلغ الشرطة، لابد أنكم لصوص مجرمون!ضجّوا بالضحك قبل أن يتمالك الضابط نفسه ويقول: أنا ممثل الشرطة، فكيف ستطلب الشرطة وهي موجودة وهذه بطاقتي الصادرة من وزارة الداخلية. - وهل كونك ضابط شرطة يعطيك الحق في انتهاك حرمة بيتي؟- لم يحدث أي انتهاك؛ نحن هنا في مهمة عمل رسمية ولدينا الأوراق الحكومية المؤيدة. - أي مهمة هذه؟ - حسناً، أرجوك اهدأ ودعني أعرّفك بالمجموعة..- وهل سنتعارف أيضاً؟ - بالطبع أنا النقيب ( سيف الجلاد ) ومهمتي تأمين المجموعة والتأكد من قيامها بالمهمة..- سأصاب بالجنون أي مهمة هذه؟!! أنا مواطن شريف وبعيد تماماً عن أي مشاكل!! - ومن الذي قال عكس ذلك؟ نحن متأكدون من هذا لذا أرجوك دعني أعرّفك بالباقيين حتى ننهي مهمّتنا - اللهم طولك يا روح.. أشار إلى رجل ذو عينين ضيقتين وأنف مدبب قائلاً: الأستاذ (منّاع خير الله ) مندوب شئون الحج والعمرة بوزارة الداخلية.. - وماذا يريد مندوب شئون الحج والعمرة منّي؟تحدث ( منّاع ) لأول مرة قائلاً بصوت كالفحيح: ألف مبروك أولاً، فقط أريد أن أسألكما، ألم تقدّما جوازَيْ سفركما للحصول على تأشيرة سفر للأراضي المقدسة؟ - نعم هذا صحيح والمفروض أن نسافر بعد أسبوعين لأداء العمرة، هل هناك مشكلة؟ - أبداً أبداً، ولكن هذا غير معتاد! في العادة يسافر المتزوجون حديثاً إلى باريس أو لندن، أو حتى ماربيلا، فلماذا تسافران إلى العمرة؟ - يا أخي نحن أحرار! نريد أن نبدأ حياتنا بالطاعة ليبارك الله لنا في زواجنا. ألسنا أحراراً؟؟- طبعاً طبعاً أنتم أحرار في السفر، ولكن تذكّروا أن هناك قانوناً صدر اليوم لتحديد عدد مرات الحج والعمرة بمرة واحدة في الحياة لكل شخص. - ماذا؟ غير معقول!! هذا تدخل سافر في الحريات الشخصية.. - حريتك تتوقف عندما تؤذي الآخرين وتكرار العمرة يؤدى لنزيف العملات الصعبة، ويضر بالاقتصاد الوطني.. - وهل السفر لباريس ولندن لا يؤدي لنزيف العملات الصعبة؟؟! - هذا هو القانون.. تدخّل الضابط وقال: دعنا تتابع من فضلك.. وأشار إلى رجل أخر مفرط البدانة قائلاً: أقدم لك السيد ( علماني المنهاجي ) مندوب الرقابة بوزارة الثقافة صحت..- وماذا يريد هو الآخر؟تحدّث ( علماني ) قائلاً: سوف تكون مهمتي التأكد من خلو كل ما تقرؤونه مما يدعو إلى الكراهية والعنف والإرهاب، وأيضاً التأكد من أن القنوات التي تشاهدونها لا تحتوي على برامج للدعاة المتشددّين، والعمل على توفير الكتب الأمريكية والقنوات المتطوّرة التي تهتم بمكونات الحضارة والعولمة، مثل عروض الأزياء وحفلات ملكات جمال الشواطئ والفيديو كليب - لم أتكلم بكلمة!!تحدّث الضابط مشيراً إلى سيدة ضئيلة الحجم ترتدي نظارة سميكة: أقدم لك الدكتورة ( ركيبة اللولبي ) مندوبة جهاز تنظيم الأسرة- لولبي !!!!تحدثت ( لولبي ) قائلة: مهمتي التأكد من أنكما ستحددان النسل وتكتفيان بطفلين.. - ولكن نحن لا نريد تحديد النسل!!- لقد صدر قانون بذلك.. قهقهتُ ضاحكاً وقلت: وكيف ستمنعيننا؟- لدى صلاحيات كاملة لاستخدام جميع الوسائل المتاحة للتأكد من عدم إنجابكما لأكثر من طفلين؛ بما فيها المتابعة الميدانية - يا لها من مصيبة!! ما هو الذي ستتابعونه ميدانياً؟؟!!- القانون ينص على السماح لمندوبة تنظيم الأسرة بالمراقبة المباشرة لأي أنشطة قد تؤدى لإنجاب أكثر من طفلين بأي صورة من الصور.. صرختُ مذهولاً: هذا جنون مطبق!! تدخّل الضابط قائلاً: احترس لكلماتك؛ أنت تعتدي بالقول على ممثلي الدولة والقانون.. دعنا نتابع تعريفك بالمجموعة، أعرفك بالأستاذ ( حافظ النفاقى ) مندوب وزارة الداخلية لشئون الانتخابات الديموقراطية.. ما شاء الله سيماهم على وجوهم!! تحدّث ( حافظ ) قائلاً: مهمّتي إرشادكم وتوعيتكم بضرورة المشاركة في الحياة السياسية، والتأكد من مشاركتكم في جميع الانتخابات واختياركم للمرشح المناسب.. -المرشح المناسب!!! وهل هناك شخص مناسب يترشح لأي منصب في هذا البلد؟؟ - لا تقلق؛ نحن نعرف الرجل المناسب للمكان المناسب..تدخّل الضابط مشيراً إلى سيدة ترتدي ملابس تكشف معظم جسدها: أقدّم لك الآنسة ( حرية العريان ) مندوبة الجمعية العامة لحقوق المرأة..إذاً أكتمل محور الشرّ.. تحدّثت حرية وهي تضع ساقاً على ساق -رغم أنها ترتدي جيبة لا يتعدى طولها سبعة سنتيمترات، وتنفث دخان سيجارتها في الهواء-: مهمّتي التأكد من أنك لن تفرض على زوجتك ارتداء ما لا ترغب في ارتداءه، والتأكد من أنك لن تمنعها من أي حرية شخصية، مثل الخروج عندما ترغب أو ممارسة الرياضة أو دعوة أصدقاءها للمنزل..قفزتُ من مكاني محاولاً الوصول إلى رقبتها، ولكن اعترضني الضابط شاهراً مسدسه وهو يصيح: هذا أخر إنذار لك؛ أنت تعرض نفسك للاعتقال حسب القانون قانون!!- أتسمّي هذا الهراء قانوناً؟!! - حسناً دعنا ننهي الموضوع، لدينا أوراق يجب أن توقعانها تثبت علمكما بهذه القوانين وموافقتكما على التعرض للجزاء في حال مخالفتكما لها.. - و إذا رفضنا؟ - في هذه الحال سأضطر لاستدعاء قوة من الشرطة لاعتقالكما.. في هذه اللحظة دخل رجلان إلى الغرفة وبيد كل منهما حقيبة معدنية ضخمة.. وجّه الضابط كلامه إليهما: هل انتهيتما؟ هزّا رأسيهما بالإيجاب.. صحت: من هؤلاء؟ وماذا كانا يفعلان؟!! قال الضابط: لقد كانا يضعان كاميرات مراقبة في كل مكان بالمنزل لتتابع كل إدارة مدى التزامكما، وسيتم تسجيل كل ما تفعلانه بالصوت والصورة.. ولكن اطمأنّا؛ الشرائط سرّية ولن يطلع عليها غير المختصّين.. كاد رأسي ينفجر، ولكني تماسكت وبهدوء قلت للضابط: هل من الممكن أن انفرد بزوجتي قليلاً، أريد أن أتحدّث معها.. وافق الضابط على منحنا خمس دقائق، فأخذت زوجتي إلى غرفة النوم وأغلقت الباب وقلت: اسمعي أنا لن أرضخ لهذا الجنون.. - وماذا ستفعل؟؟ - سأقاوم.. - وهل تستطيع؟؟ إنهم أغلبية، ولديهم كل الوسائل التي تضمن لهم التفوّق عليك.. - لديّ مسدس صغير بالدولاب.. اكتسى وجهها الجميل بالهلع، وقالت: أنت تطلب الموت!! - بل أطلب الحياة..- فرصتك تكاد أن تكون معدومة؛ هناك قوات بالخارج أيضاً..- سأموت حراً..تعانقنا وهي تجهش بالبكاء...

Saturday, June 10, 2006

life is so great if u worked hard 4 it 2 be so

laziz awi ya god3an elli ento 3amlino da ... eah da ya god3an sokaaaar koloko santaradfeeshoo